لحظة انتقال رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون إلى مستشفى سانت توماس في لندن، كانت الأمور مختلطة بين خطة طبية لعلاجه، وأخرى سياسية لوضع استراتيجية التعامل مع الأوضاع في حال وفاته.
وكان بوريس جونسون في عزلة بمقر الحكومة البريطانية، داونينغ ستريت، قبل أن تتعكر حالته ويتم نقله إلى المستشفى.
وبعد شفائه وعودته إلى ممارسة مهامه على رأس الحكومة، جونسون قال في مقابلة مع صحيفة "صن" أن الحكومة البريطانية : تم التعامل مع حالتي الصحية ثملما تعاملوا مع ستالين، حيث تم وضع خطة طوارئ لوفاتي.