بدأت العلاقات بين انقره وتل أبيب تعود إلى ما قبل وصول رجل الأعمال الأمريكي دونالد ترامب إلى الرئاسة الأمريكية عندما كانت الحرب الكالمية مشتعلة بينهما من جهة وبين تركيا وروسيا من جهة اخرى.
أردوغان يرغب في أن يعود إلى واجهة الإهتمام العربي من بوابة القدس حيث وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بأنه "طاغية ولص وقاتل أطفال" وذلك على ضوء الاحداث التي وقعت الحرم القدسي .
هذا التطور في العلاقات بين نتنياهو وأردوغان جاء رغم المصالحة بين البلدين في صيف عام 2016.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قد رد على اتهامات بالعنصرية كانت تركيا قد وجهتها له، فوصف الرئيس التركي رجب طيب إردوغان بـ"الدكتاتور".