لمياء بن طامن قرات قصيدتها لا تبكي يا دمشق فألهبت المشاعر وجددت الذكريات و فاض الشجن .
فلا احد يزايد علي حب المثقفين لسوريا ولأهلها .
وبهذه المناسبة عبرت الشاعرة لمياء بن طامن عن سعادتها بقراءة القصيدة وأفادت انها عائدة الي نشر الدواوين لأنها لم تتخلي يوما عن الكتابة التي تبقي رفيقتها في كل الأوقات .