يتناول فيلم "الرجل الذي باع ظهره" قصة مهاجر سوري غادر بلده هربا من الحرب إلى لبنان، على أمل السفر منه إلى أوروبا حيث تعيش الفتاة التي يحبها وفي سبيل ذلك يقبل أن يرسم له أحد أشهر الفنانين المعاصرين وشما على ظهره ليتحول جسده إلى تحفة فنية لكنه يدرك بعد ذلك أنه فقد حريته من جديد بسبب القرار الذي اتخذه
الرجل الذي باع ظهره لكوثر بن هنية يترشح رسميا لجوائز الأوسكار عن قسم أحسن فيلم عالمي

Share