تسعة أعوام من النجاح الجماهيري في تونس وخارجها رغم كل ما يتعرض له من انتقادات .تسعة أعوام ولا تزال مسرحية "عبدلّي شو" مطلوبة من طرف الجمهور التونسي و الذي شاهدها البعض اثر من مرة ، إلا أن الفنان لطفي العبدلي أبى إلاّ أن يخرج من الباب الكبير وأن ينهي علاقته بهذا العمل الفني الفريد وهو على قمة النجاح.
واختار العبدلي صحبة إدارة الإنتاج أن يكون مسك الختام بعرض أخير سهرة رأس السنة بالمسرح البلدي بالعاصمة أي 31 ديسمبر الجاري في سهرة ستبقى راسخة في ذاكرة كل من سيواكبها كما افادت الشركة المنظمة للعرض ، على أن تتواصل العروض خارج تونس أين سيكون لهذا الفنان لقاءات عديدة في جولة عالمية لعدة بلدان
