بعد أن توعد رئيس فرنسا، إيمانويل ماكرون الإسلاميين المتواجدين في بلادها، وهددهم بأنهم لم يهنأوا بالنوم، ستكون أولى التحركات الجدية بحركة المقاومة الإسلامية "حماس".
وقال ماكرون أنه سيقوم بحل حركة "حماس" كإحدى الخطوات التي ستتخذها فرنسا ضد الاسلام المتطرف.
ويأتي هذا التحرك الفرنسي بعد جريمة قتل ضحيتها المدرس سامويل باتي حيث قام أحد المتطرفين بقطع رأسه.
وأعلن ماكرون انه سيحل جماعة الشيخ أحمد ياسين الموالية لحركة "حماس" و"الضالعة مباشرة" في الاعتداء.
وقال ماكرون في كلمة مقتضبة في بوبينيي شمال باريس إن "قرارات مماثلة بحق جمعيات ومجموعات تضم أفرادا ستصدر في الأيام والأسابيع المقبلة".