غادر رجل الأعمال الجزائري، والمدير العام لمجموعة سيفتال الصناعية، يسعد ربراب سجن الحراش، حيث قضي مدة العقوبة خلال فترة المحاكمة في قضية تضخيم فواتير ومخالفة التشريع في حركة رؤوس الأموال من وإلى الخارج.
وصدر الحكم على ربراب بالسجن ١٨ شهرا منها 6 أشهر نافذة وغرامة مالية بمليار دينار(أكثر من 8 ملايين دولار).
وكان ربراب محجوزا في سجن الحراش خلال المحاكمة حيث قضي ستة شهور، وهي المدة الواجب تنفيذها.
كما صدر الحكم بغرامة مالية على شركة ايفيكوم التي يرأسها ربراب تتجاوز قيمتها 2 مليار و766مليون دينار (أكثر من 23 مليون دولار أمريكي) تقوم مقام مصادرة البضاعة.
