تستعد العاصمة المغربية لاستقبال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو واشارت وسائل اعلام مغربية إلى أن رئيس مجلس الأمن القومي في اسرائيل، مائير بن شبات، على اتصال بالسلطات في المغرب، بمساعدة أمريكا من أجل ترتيب هذه الزيارة.
زيارة نتنياهو إلى الرباط سوف تكون مباشرة بعد زيارة البابا إلى في 30 مارس ٢٠١٩ .
وإذا كانت تلك الاخبار صحيحة ، فسيكون موعد الزيارة قبل أسبوع واحد من الانتخابات في إسرائيل.
وتقول بعض التقارير أن العاهل المغربي الملك محمد السادس بحاجة الآن إلى دعم أميركي أقوى بسبب التعقيدات التي شهدتها مؤخرا الصحراء الغربية، المستمرة لأكثر من 40 عاما بينها والجزائر.
ولم ترد المغرب على هذه التقارير.