الحسناء أوكسانا فوفودينا كانت قد تزوجت ـملك ماليزيا، المتنازل عن العرش، محمد الخامس، وبعد أسابيع قليلة من ولادة طفلها الأول، انتشرت أخبار الطلاق، بينما يؤكد محامي أوكسانا أن ما حدث إنفصال فقط ولم يتم الطلاق بعد.
ورغم ذلك، تواردت أخبار تشير إلى أن أوكسانا فوفودينا بعثت رسائل تهديد واضحة، وقالت أنها على استعداد تام لنشر أسرار مؤلمة عن هذا الزواج.
أوكسانا نشرت صورا تجمعا بالملك، وظهرت وهي تحمل طفلها الرضيع لتؤكد على تواجدها في كوالالمبور، وليست في موسكو كما يدعي البعض، وأوضحت في كلمتها أن ابنها هو الوريث الوحيد للملك السابق.
ملكة جمال روسيا السابقة، أكدت أنها ستشعر بالراحة عندما تحكي الجانب الخاص بها من القصة لكنها لا ترغب في أن تسبب الأذى لأي شخص لأن الحقيقة ستكون مؤلمة جدًا.
جاء تهديد أوكسانا بعد أن شكك البعض في أن ابنها من الملك السابق إلا أنها أكدت على استعدادها للخضوع لاختبار الحمض النووي لإثبات أن الطفل ليون هو ابن محمد الخامس.