حكاية هيفاء وهبي ومدير أعمالها...هو يريد الرحيل وهي ترجوه البقاء

قصة الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي ومدير أعمالها محمد وزيري، أصبحت حديث مواقع التواصل الإجتماعي منذ توارد أخبار حول طبيعة العلاقة بينهما التي قيل أنها خرجت من إطار علاقة عمل وتحولت إلى علاقة غرامية.

منذ أيام ومتابعو النجمة اللبنانية المحبوبة يتحدثون عن إستقالة محمد وزيري من موقعة كمدير أعمال هيفاء وهبي، خاصة بعد إغلاقه حسابه الشخصي عبر "تويتر".

مواقع اخبارية عالجت الخبر بشكل مثير للجدل، وقالت أن استقالة محمد وزيري كانت نتيجة ضغط جماهيري، وأن هيفاء وهبي مصرة على التحدي وإعادته إلى العمل.

مصدر مُقرب من محمد وزيري، أكد على أن العلاقة بين هيفاء ووزيري عميقة ومليئة بالمواقف الرجولية، مما يجعل من الصعب على الفنانة اللبنانية التفريط فيه، مؤكدًا أنه ليس مُجرد مدير لأعمالها، حيث إن الغالبية من النجوم يتخذون أشقائهم مديرين لأعمالهم، لكونهم الأقرب لهم.

وأضاف المصدر، أنه بسبب تلك العلاقة، أجرت هيفاء بضعة محاولات لإقناع وزيري بالرجوع مرة أخرى لمنصبه، وعدم الالتفات وراء ما يُقال عنهما، حيث إنها نجمة ومُعرضة للقيل والقال من آن لآخر، مشيرًا إلى أن هيفاء اعتادت على إخلاص ومهنية "وزيري" ورأت أنه من الصعب تعويضه.

ولفت المصدر إلى أن وزيري قد يعود للعمل من جديد مع هيفاء، لوجود رصيد كبير من المحبة يسمح له بالعدول عن قراره، وتحمل مزيدًا من الهجوم والانتقاد من أجلها، مؤكدًا أنه يدرس الأمر بالفعل، وقد تشهد الأيام المقبلة عودته.

محمد وزيري مدير أعمال هيفاء وهبي، كان قد أعلن استقالته رسميًّا من إدارة أعمال الفنانة اللبنانية، بسبب تعرضه لهجوم عنيف من جانب جمهورها ومتابعيها لانتقاده فرقة "مشروع ليلى" المثيرة للجدل بسبب المثلية الجنسية.

Sat Lights

شارك في نشرتنا الاخبارية واحصل على صور حصرية & ورسالتين اخباريتين كل شهر