دراسة علمية أمريكية هي الأولى من نوعها زعمت أن التأثيرات الاجتماعية هي التي تصنع الاختلاف في الدماغ بين المرأة والرجل، وأنها أكثر أهمية.
العلماء قاموا بعمليات مسح لأدمغة 118 جنينًا في النصف الثاني من الحمل، لتحليل العلاقة بين الجنس وتطور الدماغ، ويعتقدون أن الاختلافات بيولوجية يولد بها الذكر والانثى.
وتقول الدراسة الأمريكية، التي نُشرت في مجلة العلوم التنموية العصبية المعرفية، إن أدمغة الإناث تنتج شبكات "بعيدة المدى" أثناء نموها في الرحم.
لكن، الأمر مختلف بالنسبة للذكور الذين كانوا "أكثر عرضة للتأثيرات البيئية".