استعراض حصاد عام 2020: تأثير فيروس كورونا في 12 شكلاً بيانياً
لم تكن تعبيرات مثل الإغلاقات العامة والتباعد الاجتماعي معروفةً لمعظمنا. لكنها اليوم جزء من لغة حياتنا اليومية، إذ إن جائحة كورونا مازالت تُؤثِّر على كل مناحي حياتنا. ومن خلال 12 شكلاً بيانياً نحاول تقديم وصف لبحوث زملائنا في مواجهة الأزمة. المزيد مجموعة البنك الدولي تعلن عن مستهدف طموح لتمويل العمل المناخي القُطري عند 35% تغير المناخ يطرح تحديات حاسمة أمام جهودنا الإنمائية.
فالبلدان الأكثر فقراً هي أشد من يعاني من الأحداث المناخية، بما في ذلك الفيضانات والجفاف وانعدام الأمن الغذائي.
وعلاوة على زيادة تمويل الأنشطة المناخية، فإننا نعمل على تحقيق نواتج البلدان المعنية التي ستخفض انبعاثات غازات الدفيئة والنجاح في التحول إلى تنمية منخفضة الانبعاثات الكربونية.
الفقر يتعمق ويطول أمده بين اللاجئين السوريين والمجتمعات المضيفة لهم ضاعفت جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) من مستويات الفقر في صفوف اللاجئين السوريين والمجتمعات المضيفة لهم في عام 2020.
حوالي 4.4 ملايين شخص في المجتمعات المضيفة في الأردن ولبنان وإقليم كردستان العراق، بالإضافة إلى مليون لاجئ سوري و180 ألف عراقي من النازحين داخلياً يسقطون في هوة الفقر بسبب جائحة كورونا.
كيف تؤثر جائحة كورونا على الأسر المعيشية في البلدان الأشدّ فقراً؟ قد أظهرت البيانات الجديدة الصادرة عن البنك الدولي أن الكثير من البلدان المؤهلة للاقتراض من المؤسسة الدولية للتنمية تتحمل في ظل هذه الجائحة العبء الأكبر من التأثير وما يصاحبه من تداعيات نقدية وغير نقدية من المرجح أن تكون أسوأ في البلدان الأشد فقراً عما هي عليه في باقي البلدان النامية.
كيف يمكن للبلدان النامية الحصول على لقاح كورونا (كوفيد-19) وتوزيعه؟
في مارس/آذار 2020، كانت مجموعة البنك الدولي واحدة من أولى المنظمات التي بدأت في التفكير في التطوير السريع للقاحات المضادة لفيروس كورونا ونشرها على نطاق واسع، وجمعت الشركاء الرئيسيين معاً لمناقشة إتاحة اللقاحات للبلدان النامية، لدى توافرها، على نحو عادل ومنصف.
